نقاش:محمد

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها أبو هشام (نقاش | مساهمات) في 17:26، 8 مارس 2024 (←‏عنوان مقالة محمد: ردّ). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.


أحدث تعليق: قبل شهرين من أبو هشام في الموضوع عنوان مقالة محمد

طلب تعديل صفحة محمية في 1 أكتوبر 2023

ختم الرسول هو محمد (في الاعلى) رسول (في الوسط) الله (في الاسفل) وليس المعروض في الصفحه (الله رسول محمد) هذا ختم داعش وهو حرام!!!!!

2A04:4A43:529F:DAB2:208B:20E6:4739:9D45 (نقاش) 12:59، 1 أكتوبر 2023 (ت ع م) محمودردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 3 أكتوبر 2023

يرجى التأكد من صحه التواريخ ما بين ميلاد النبي عليه الصلاة والسلام و وفاته حيث أن التواريخ ليست متطابقه ٓ ٓ ٓ ٓ

ختم الرسول عليه الصلاة والسلام فيه خطأ

الختم كما جاء في الحديث هو محمد في أول سطر ثم رسول في السطر الثاني والله في السطر الثالث

أمّا الختم هذا فقد اخترعه بعض مشايخ الصّوفيون لأنهم يرون أنّ الله يجب أن يكون في الأعلى ولكن هذا تقديم عقل على النقل وتحريف للتّاريخ وفعل الرسول عليه الصّلاة والسلام، كما أنّه يخل المعنى لمعنى آخر لا يصح لأنّ العرب يقرؤون من الأعلى للأسفل.

روى البخاري (5877) ومسلم (2092) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ فِضَّةٍ ، وَنَقَشَ فِيهِ "مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ"

وَقَالَ : ( إِنِّي اتَّخَذْتُ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ ، وَنَقَشْتُ فِيهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، فَلا يَنْقُشَنَّ أَحَدٌ عَلَى نَقْشِهِ ) .

وروى البخاري برقم (3106) عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال :

(كان نقش خَاتَمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاَثَةَ أَسْطُرٍ :

مُحَمَّدٌ سَطْرٌ، وَرَسُولُ سَطْرٌ، وَاللَّهِ سَطْرٌ ) .

وظاهر الحديث أن الكتابة كانت من أعلى إلى أسفل :

مكتوب في السطر الأعلى : (محمد) ،

وفي الأوسط : (رسول)

وفي السطر الثالث : (الله)

وليس العكس ، كما يظن بعض الناس .

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في “فتح الباري” (ج10 ص329):

” وَأَمَّا قَوْلُ بَعْضِ الشُّيُوخِ: إِنَّ كِتَابَتَهُ كَانَتْ مِنْ أَسْفَلَ إِلَى فَوْقَ

يَعْنِي أَنَّ الْجَلَالَةَ فِي أَعْلَى الْأَسْطُرِ الثَّلَاثَةِ، وَمُحَمَّدٌ فِي أَسْفَلِهَا:

فَلَمْ أَرَ التَّصْرِيحَ بِذَلِكَ فِي شَيْءٍ مِنَ الْأَحَادِيثِ

بَلْ رِوَايَةُ الْإِسْمَاعِيلِيِّ يُخَالِفُ ظَاهِرُهَا ذَلِكَ

فَإِنَّهُ قَالَ فِيهَا: ( مُحَمَّدٌ سَطْرٌ، وَالسَّطْرُ الثَّانِي: رَسُولٌ، والسطر الثَّالِث: الله ) ”

وأيضاً الرسالة في المتحف مصنوعة تخيلياً وليست أثراً عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ولم يوضح ذلك في الصفحة. 2001:8F8:1825:F326:A5CC:8880:A354:94AD (نقاش) 19:34، 12 نوفمبر 2023 (ت ع م)ردّ

عنوان مقالة محمد

يجب نقل المقالة إلى عنوان محمد رسول الله، أو رسول الله محمد. لايجوز أن يكون عنوان مقالة نبي الله بهذا الشكل. يقول الله تعالى {لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم}. SEEFALI (نقاش) 01:48، 17 نوفمبر 2023 (ت ع م)ردّ

مرحبا @Seefali: ما الذي يوجب نقل المقالة؟ لا أعلم عنوانا أشرف من اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم عنوانا للمقالة، ونحن نعلم ونشهد أنه رسول الله بل إن العالم كله يعلم أن الرسول هو المقصود عند ذكر اسم محمد وإن كان عندك مصدر يمنع أو يُحرّم ذلك فاذكره، تحياتي. أبو هشام 12:33، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
اخي العزيز @أبو هشام: لا يجوز نداء الرسول صلى الله عليه وسلم أو الإشارة إليه باسمه المجرد، لقول الله تعالى: لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضًا [ سورة النور: 63]. وقد نبه أهل العلم إلى أن الله تعالى نادى الأنبياء بأسمائهم في القرآن، ولم يناد الرسول صلى الله عليه وسلم باسمه المجرد؛ بل بصفاته مثل: يآأيها الرسول، و يآأيها النبي. قال الضحاك عن ابن عباس: كانوا يقولون: يا محمد، يا أبا القاسم، فنهاهم الله عز وجل عن ذلك؛ إعظامًا لنبيه صلوات الله وسلامه عليه، قال: فقالوا: يا رسول الله، يا نبي الله. وهكذا قال مجاهد، وسعيد بن جُبَير. وقال قتادة: أمر الله أن يهاب نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يُبَجَّل، وأن يعظَّم، وأن يسوَّد. وقال مقاتل بن حَيَّان: لا تُسَمّوه إذا دَعَوتموه: يا محمد، ولا تقولوا: يا ابن عبد الله، ولكن شَرّفوه فقولوا: يا نبي الله، يا رسول الله. وقال مالك عن زيد بن أسلم: أمرهم الله أن يشرِّفوه. فلا ينادى النبي صلى الله عليه وسلم باسمه المجرد، بل يقال: يا رسول الله، يا نبي الله. لذلك كانوا المسلمين ينادونه: (يا رسول الله)، بينما المشركين كانوا ينادونه: (يا محمد)، وذلك لأنهم لا يشهدون بأنه رسول الله.SEEFALI (نقاش) 17:02، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
مرحبا سيف لا بد من تقديم طلب نقل، تحياتي. أبو هشام 17:26، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ

حذف الدعاء في القالب

أَحْمَدُ، نَبِيُّ التَّوْبة، نَبِيُّ الرَّحْمَة، نَبِيُّ المَرْحَمَة، نَبِيُّ المَلْحَمَة، الرَّحْمَة المهداة، سَيِّدُ وَلدِ آدَمَ، حَبِيبُ الرَّحْمَن، المُخْتَار، المُصْطَفَى، المُجْتَبَى، الصَّادِق، المَصْدوق، الأمِين، صَاحِبُ الشَّفَاعَة والمَقَامُ المَحْمُود، صَاحِبُ الوَسِيلَة والفَضِيلَة والدَّرَجَةُ الرَّفِيعَة، صَاحِبُ التَّاج والمِعْرَاج، إِمَامُ المُتَّقِين، سَيِّدُ المُرْسَلِين، قَائِدُ الغُرِّ المُحَجَّلِين، النَّبِيُّ الأُمِّي، رَسُولُ اللَّه، خَاتَمُ الأنْبِيَاء، الرَّسُولُ الأعْظَم، السِرَاجُ المُنِير، النُّور

هذا الدعاء لم نجد له أصل، واراه من المبالغات لا داعي لوجوده فالمفالة تتحدث سيرة ذاتية لرسول الله (ص). هذا غير ان المصادر المرفقة معه لا علاقة لها به ولا توثقه هو بذاته بشكل كامل ولا يجوز تركيب هكذا انشائيات ووضعها.Mohmad Abdul sahib(راسِـلني) 11:24، 1 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ

شكرا لك محمد سأحذفها لأنها غير موجودة في المصدر المرفق، تحياتي. أبو هشام 12:16، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
السلام عليكم أبو هشام، اعتقد أنه من الأفضل استبدال هذه الأدعية بهذه المقالة. –– عبد العزيز علي (ن)، الجمعة 27 شعبان 1445هـ 12:29، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
وعليكم السلام @عبد العزيز علي: توجد فقرة عن أسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم بحاجة لتوسيع، تحياتي. أبو هشام 12:42، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ

حذف كلمة النبي في مقدمة المقالة

اقترح حذف كلمة النبي في مقدمة المقالة؛ لأن في مقدمة المقالة تُكتب الكنية واللقب للشخص سواءً كانت مقالة لنبي أو غيره، ولا تُكتب وظيفته أو مهنته. مثلًا نكتب في مقدمة المقالة: صالح بن فوزان الفوزان ، ولا نقول العالم الدكتور صالح بن فوزان الفوزان؛ لأن هذا ليس كنية له ولا لقب. ذو الاسياط (نقاش) 08:34، 7 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ

اقصد قبل كتابة الاسم وليس بعدها. ذو الاسياط (نقاش) 08:35، 7 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ
شكرا ذا الاسياط  تم، تحياتي. أبو هشام 12:05، 8 مارس 2024 (ت ع م)ردّ

موضوع تاريخ الذكرى

في صندوق المعلومات السريعة هناك فقرة معنوانة بإسم " تاريخ الذكرى"، هي تشير إلى المولد النبوي فهذا الصندوق تعريفي لا علاقة له بذكر أحداث أو وقائع لا صلة له بالمعلومات المذكورة فيه. كما أن المولد النبوي فيه إختلاف في حكم الإحتفال به بين الجواز والبدعة. Mr. James Dimsey (نقاش) 09:18، 9 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ

أتفق المسلمون يذكرون رسول الله في كل يوم ويصلون علبه في كل يوم، وليس منسيا حتى يكون له تاريخ الذكرى، أما الكفار فلا علاقة لهم أيضًا بالمولد النبوي. حبيشان(ن) 13:21، الاثنين 10 رجب 1445هـ (+3) 10:21، 22 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

عصمة النبي.

النبي في اصح اقوال اهل السنة وهو المعتقد السائد المأخوذ به ان النبي يخطئ ولا يعصم الا في امور الدين والتكليف واما المصدر الذي أتيتم به مصدر صوفي وهي طائفة لا يؤخذ بها مخالفون لجميع معتقدات القرآن والسنة تقريبا، فيرجى إزالة "وهم يعتقدون فيه العصمة"، كونها مخالفة لسائد واصح الاقوال بالدلائل والبراهين الواضحة. 197.54.52.113 (نقاش) 02:57، 15 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ

تحديث استخدام المراجع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أرغب بتحديث استخدام المراجع في المقالة باعتماد قالب {{استشهاد بويكي بيانات}} للمراجع التي تعتمد على كتب متوفرة في الأرشيف وأحتاج مساعدة، أرجو ممن لديه الاهتمام والرغبة في العمل معي على الصفحة أن يُعلّق هنا للتعاون معا لإخراج المقالة بالصورة التي اعتُمدت لتنسيق وترتيب المراجع، إشارة لبعض الزملاء @القلموني وحبيشان وإسلام: مع التحية وأُرحّب بكل من يرغب بالعمل على المقالة. أبو هشام 09:15، 22 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

@أبو هشام أنا مستعد للمشاركة، لكن نريد أن يكون الاستهاد المختصر على طريقة (اسم الكتاب) وليس (المؤلف(السنة)) كما في مقالة سورة الشمس، ويمكن أن توزع المراجع بالحروف على المشاركين في التحديث. حبيشان(ن) 12:54، الاثنين 10 رجب 1445هـ (+3) 09:54، 22 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
والتحديث لا يتقصر على المراجع المتوفرة في الأرشيف فقط بل كل المراجع وبخاصة الكتب. حبيشان(ن) 12:59، الاثنين 10 رجب 1445هـ (+3) 09:59، 22 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
مرحباً حبيشان، يمكن أن يكون الأسلوب على اسم الكتاب، لكن يلزم أن يكون مختصراً أيضاً، وألا يتجاوز ما يذكر في الاستشهاد المختصر كلمتين، وإلا لم يعد مختصراً. أيضاً يلزم أن يكون موحداً، يعني تُذكر أول كلمتين من العنوان مثلاً، لتفادي الالتباس. Michel Bakni (نقاش) 10:02، 22 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
مرحباً أبو هشام، يمكن أن يكون مشروع ضمن مجموعة الحضارة الإسلامية، أن يمتد لمقالات الله وإسلام بعد هذه المقالة، فكل هذه المقالات تحتاج إلى تحسين أسلوب الاستشهاد فيها. Michel Bakni (نقاش) 10:03، 22 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
مرحبا: لاحظت وجود اختلاف في رقم الصفحة لبعض المراجع لذلك سأعتمد على ما موجود في الأرشيف أو في المكتبة الشاملة، هل أنقل المهمة إلى مجموعة الحضارة الإسلامية لأني سأبدأ غدا إن شاء الله. أبو هشام 19:57، 23 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
@أبو هشام نعم، أرجو أن تنشئ صفحة لها تحت نطاق ويكيبيديا أيضاً للتوثيق، وتطرح الفكرة على الزملاء لنرى من مهتم بالمساعدة. Michel Bakni (نقاش) 10:28، 26 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
شكرا Michel Bakni للرد أنا الآن خارج البيت وأستخدم الهاتف في التحرير، سأنشأها غدا إن شاء الله عندما أعود إلى البيت وأفتح الحاسبة، تحياتي. أبو هشام 10:48، 26 يناير 2024 (ت ع م)ردّ
انتهيت من فصل المراجع وسأبدأ غدا إن شاء الله بإضافة الكتب، هل تتوقعون حصول انهيار للقوالب لأن عددها سيكون كبيرا؟ تحياتي. أبو هشام 12:17، 26 يناير 2024 (ت ع م)ردّ

مولد النبي والاحتفال به

الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بعيد ميلاده ولم يحتفلو الصحابة ولا التابعين حتى في ذكرى وفاته، الرسول صلى الله عليه وسلم لم يذكر لنا تاريخ ميلاده إلا في عام الفيل ولم يذكر الشهر ولا حتى اليوم، الرجاء اخد المعلومات والمصادر من كتب اهل السنة والجماعة. 2001:16A2:7557:2300:FC76:DA2D:616E:3F21 (نقاش) 17:25، 27 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ

العالم والمُؤرِّخ ابن كثير ذكر روايات كثيرة حول موعد مولد النبيَّ صلَّ الله عليهِ وسلَّم وحُدد المشهُور منها أنهُ يوم الاثنين، في الثاني عشر من ربيع الأول. راجع كتاب البداية والنهاية، طبعة بيت الأفكار الدولية، الجزء الأول، صفحة 322.
كما أن مُؤرِّخين مثل ابن الأثير، وابن خلدون وغيرهم من عُلماء أهلُ السُّنَّة والجماعة ذكروا وحددوا اليوم والشهر ووافقوا ما ذكرت أعلاه.
أما مسألة الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم فقد ذُكرت في المقال من باب عرض وجهات نظر مُتعددة لشريحة واسعة من المُسلمين مُستندة إلى المصادر مثل السُّيُوطي، وقد تم توضيح ذلك سريعًا في نفس السياق بأن السلفية تراها بدعة دخيلة. لا بُد من عرض وجهات النظر الشائعة والمعرُوفة حتى وإن اختلفت عن آراء أي شخصٍ منا حتى تُحقق المقالة معايير المهنية المطلوبة والحيادية المقبولة - إن صح التعبير -. BroXadal (نقاش) 18:00، 27 فبراير 2024 (ت ع م)ردّ